
خلال الموسم الانتخابي المنصرم وضع الولاء للحزب و للنظام و لمشروع فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد و لد الشيخ الغزواني و برنامجه الانتخابي و نهجه الاصلاحي الإنصافي على المحك و كان امتحانا و اختبارا صعبا جعل القيادات و الأطر و المناضلين في موقف صعب بين الانضباط الحزبي و المحافظة على كيان الحزب و قوته و حضوره و اكتساحه للساحة السياسية كما يجب و ينبغي و بين المصالح الشخصية و الطموح السياسي و هو اختبار اخفقت فيها قيادات كانت في مراكز مهمة و وظائف سامية :