
لا يختلف اثنان على الفشل الذريع الذي منيت به النسخة الثانية من المهرجان الدولي للتمور الموريتانية في أطار ؛ و هو فشل حتمي لتضافر أسبابه و دواعيه و كانت كل نتائجه عكسية فلا هو أثرى الساحة و لا هو قدم صورة مشرفة للمشاركين لولاية آدرار من الدول الصديقة و لم ينعكس إيجابا على المدينة .
تقاعس المنتخبون المحليون عن دعم المهرجان ولو باستقبال ضيوف الولاية و ضيافتهم.