خلال زيارة رئيس الوزراء الأخيرة لولاية لعصابة عمل عدة أطر من الولاية على الإعداد والتحضير لإنجاح الزيارة ونورد هنا كمثال الإطار في الشركة الوطنية للماء صائم ولد محمد الأمين الذي عمل بتفان في سبيل إنجاح هذه الزيارة وهكذا أشرف هذا الإطار على التعبئة والتحسيس وبناء الخيام عند مدخل مدينة كيفة وخلا ل كلمة له خص بها مبعوث موقع الموقف قال الصائم إنه وانطلاقا من قناعته بقدرة الوزير الأول المهندس يحي ولد حدمين على قيادة العمل الحكومي في موريتانيا بحكمة ونجاح لا يسعه إلا أن يناصره ويسهم في مؤازرته في كل المواقف خصوصا إذا تعلق الأمر بولايته فهو ينحدر من بلدية أحسي الطين في مقاطعة كيفة وقد قدم تشكراته للوزير الأول وللنظام على الانجازات العملاقة التي يمثل المشروعين المدشنين اليوم شاهدا حيا على أهميتها وعظمها ونظرا لما يترتب على إنجاز جسر كامور الذي ظل حلما يراود ساكنة الولاية وكل السالكين لطريق الأمل من حل لمشكلة كانت تأرق الكل خلال فترة الخريف أما مشروع المستشفى العملاق الذي سيحل مشكلة التنقل إلى انواكشوط بالنسبة لمناطق الشرق وسالكي طريق الأمل بصورة عامة و يعتبر من أكبر المستشفيات في الوطن ويحتوي على جميع التخصصات خدمة لن ينساها سكان الولاية للحكومة الرشيدة التي تسهر على مصالح مواطنيها .وتنمية البلد راجين لها التوفيق والسداد.
هذا وقد أشرف عميد كلية العلوم القانونية بجامعة انواكشوط الدكتور محمد عبد الله ولد سيدي بوي صاحب الصورة في مدينة كيفه منذ يومين على برنامج للتعبئة والتحضير لزيارة الوزير الأول يحي ولد حدمين وقد انضم الدكتور لصفوف المستقبلين لدى مباني الولاية مساء.
ويعتبر ولد سيدي بوي واحد من أطر مقاطعة كيفه الأكادميين الطموحين وهو مقرب من وزير التجهيز والنقل السيد أحمد سالم ولد عبد الرؤوف وتأتي تحركاته الآن دعما للوزير الذي يشترك معه في الكثير من الروابط
إضافة تعليق جديد