علي من تقع مسؤولية الانفلات الامني في الوقت الراهن كمال ولد محمد المصطفي

تمرالعاصمة الموريتانية انواكشوطهذه الايام  للكثير من الجرائم وهو الشيء الذي تناوله الكتاب من كل الجوانب الاانهم اهملوا اهم الجوانب المتعلق بعدم الحيطة من غالبية المواطنين والمتمثل في التعامل بالكثيرمن الاموال علي اعين اللصوص مما يتولد عنه ترصد اللص لحامل تلك الاموال من اجل سلب مابحوزته من نقود وهوما تسبب في القاء المسؤولية علي عاتق رجال الامن وهو امرغيروارد اذا ماعدنا الي حجم السكان والطبيعة البدوية التي تصاحبهم  في حلهم وترحالهم ويتمثل ذلك في العفوية في جميع التصرفات كما لوكان في خيمة في البادية حيث يسود الامن والسكينة لايلقي بالا في الطريقة التي يجب ان يتبعها من اجل تامينه وتامين ممتلكات وبالتالي المساعدة في استتباب الامن الذي نحتاجه جميعا من دون ان نلقي باللائمة علي افراد الامن الوطني ولااخص قطاع الشرطة وحده بل اتعداه الي القائمين عليه من درك وقادة عسكريين وجهازامن الطرق ولن انسي ان اذكر بالسهر عليه من طرف رئيس الجمهورية محمد ولد عبدالعزيز ولكن المواطن هوالاخريجب عليه المحا فظة علي الامن الذي نتمتع به جميعا والذي كان موجودا ولايعكره تصرف جماعة تحاول النيل من امننا واستقرارنا وبالتالي لاينبغي ان نلقي باللائمة علي شرطتنا الوطنية المعروفة في جميع بقاع العالم ولها سجل حا فل بالذود عن حوزتنا الترابية وامننا الداخلي والخارجي يسهر علي امننا رجال اكفاء من قطاع الشرطة وعندهم كامل الاستعداد بالمخاطربارواهم خدمة للمواطن وذلك من ابسط رتبة حتي الجنرال محمد ولدمكت الذي عمل في قطاعاة وكان نموذجا في كل التفاني والاخلاص حدمة لارضنا الطاهرة فله الشكر اولاواخيرا