انعقد الجمعة بمباني الوزارة الأولى لإجتماع التاسع للحوار السياسي بين موريتانيا والأتحاد الأوروبي برئاسة الوزير الأول السيد يحي ولد حدمين.ويدخل هذا الأجتماع فى إطار اتفاقيات كوتونو التي تنص علي تبادلات دورية لترقية التعاون بين الأتحاد الأوروبي وبعض بلدان المنطقة.

اختار الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة بان كي مون الموريتانيَّ القاسم وان مساعدا له مكلفا بشؤون حفظ السلام خلفا للمساعد السابق إدموند موليه من غواتيمالا الذي أصبح رئيس ديون بان كي مون.

وحسب موقع منظمة الأمم المتحدة على شبكة الأنترنت فإن القاسم وان صاحب خبرة واسعة في قضايا السلام والأمن وحل النزاعات، وله تجربة عمل في عدد من المنظمات الدولية.

الغي الاجتماع الأسبوعي العادي لمجلس الوزراء اليوم بسبب غياب الرئيس عزيز الذي توجه صباح اليوم إلى جوهانيسبورغ للمشاركة في منتدى التعاون الصيني الافريقي،وفي طريقه إلى جوهانيسبورغ أجرى الرئيس توقفا في مالابو حيث استقبله رئيس غينيا الإستوائية تيودور ابوبيانغ انجيمافي محاطا بأعضاء الحكومة وممثلى الجالية الموريتانية بهذا البلد.وفي قاعة الشرف بمطار مالابو أجرى الرئيسان مباحثات تناولت أوجه التعاون الثنائي والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
 

نظمت شبكة الصحفيات الموريتانيات مساء اليوم الاثنين بنواكشوط ندوة بعنوان "مفهوم الدولة: النشأة وتأصيل المواطنة".
 
وقالت رئيسة شبكة الصحفيات مريم منت امود إن الهدف من الندة هو استشعار الدلالات العميقة لذكرى عيد الاستقلال الوطني.
وثمنت الإسهامات البارزة للجيل الذي تولى تأسيس الدولة الموريتانية، كما هنأت الجيش الوطني، وأشادت بدوره البارز في الدفاع عن الوطن وحفظ الحوزة الترابية للبلد.
 

قال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إن موريتانيا ستنضم إلى الدول التي تحارب تغير المناخ ، مؤكدا التزام الدولة بتخفيض نسبة انبعاث الغازات الملوثة للبيئة بنسبة  22 ،3% سنة 2030 .

جاء ذلك خلال خطاب ألقاه ولد عبد العزيز أمس الاثنين أمام قادة العالم في قمة باريس التي تناقش أهم التحديات البيئية .

اعترف الفريق مايكل فلين، قائد العمليات الأمريكية الاستخباراتية خلال حرب العراق بأن غزو هذا البلد العربي كان خطأ فادحا سيجلب عقابا قاسيا.

نظم مساء الأربعاء السفير السعودي في النيجر تركي بن ناجي آل علي حفل عشاء في إقامته علي شرف شيخنا ولد النني ولد مولاي الزين، سفير موريتانيا في انيامي ،و ذلك لتوديعه لانتهاء مهمته.

لم يكن صعباً أن يتجه الاتهام إلى تنظيم «داعش» الذي صار اليوم ماركة عالمية للأعمال الإرهابية. فالاعتداءات الثلاثة حصلت ضد أهداف يعتبرها التنظيم بين خطط نشاطه المشروعة. في الكويت كان الاعتداء على الشيعة، وهم في لغة «داعش» يعتبرون من «الروافض».