
بدأت قصة بيرام التي سيكتشف في منتصف طريقها "صاحبو" ولد الغزواني في الأيام الأخير للرئيس السابق ولد عبد العزيز في السلطة من خلال وفد تفاوضي يمثل حزب الدولة يقوده الوزير السابق سيدنا عالي ولد محمد خونه ما يعني أن الرئيس السابق هو مهندس علاقة بيرام بنظام ولد الغزواني، ومع وصول ولد الغزواني للقصر وبعد أيام من تجميد تلك المفاوضات دخل رجل بوساتي من المقربين جدا من ولد الغزواني على خط تلك العلاقة وهو ليس من رجال الدولة وصار قناة التواصل المباشرة بين زعيم