
في حادثة ابعد ما تكون عن السلوك المهني المفترض لملائكة الرحمة كما يلقبون {الاطباء} أأقدم الطبيب الرئيسي في المركز الصحي في صانكرافا على أشنع ما يمكن أن يصل إليه طبيب حين امتنع عن معالجة طفل مريض بحجة أن دوامه انتهى وأنه يريد أن يغادر
تفاصيل القصة كما رواها مراسل موقع الساعة أن أحد ذوي الطفل المذكور حضر معه إلى المركز ووجدو الطبيب في مكتبه والوقت المحدد للدوام لايزال ساريا وبعد محاولات من المرافق للطفل استشاط الطبيب غضبا ورمى به وأخذ يجره خرج المركز وسط استنكار واشمأزاز من الحاضرين هذا حسب رواية المعني الذي رواها لمراسل الموقع .
إضافة تعليق جديد