الموريتانيون يثبتون دائمًا أنهم خط الدفاع الأول فى مواجهة الحملات المضللة التي يقوم بها بعض اعداء الوطن في الخارج.
من جديد، تثبت الجالية الموريتانية فى الولايات المتحدة الأمريكية، انحيازها الدائم للوطن، وأنها حائط صد، فى مواجهة كل ما يحاك ضده، خاصة محاولات البعض للنيل من سمعة موريتانيا فى الخارج، ومحاولات تشويه الإنجازات غير المسبوقة التى تشهدها البلاد منذ عام 2019وحتى الآن..
في مايتعلق بقضية خبر الذخيرة المختفية وهروب ضابط برتبة مقدم التي تم تداولها على نطاق واسع فهي مسئلة تخص المؤسسة العسكرية ويجب أن لايبت فيها ايا كان لأنها مسئلة داخلية لانعرف ماهو الهدف من نشر إشاعات مشابهة لهاذه ولاكننا متأكدون أن هنالك أيادي خفية تعمل على محاولة تشويه سمعة جيشنا وأمننا الذي لولاه لما كان الوضع آمن وماكان الوطن بخير لأن الأمن هو ركيزة كل دولة وسبب إستقرار شعبها
تنطلق غدا الأربعاء بمدينة مراكش المغربية أعمال اجتماع للتحالف الدولي ضد "داعش" بمشاركة ممثلين عن أزيد من 80 دولة ومنظمة دولية "سيبحثون سبل مواجهة التهديدات التي تطرحها إعادة تموقع التنظيم بالقارة السمراء".
المملكة العربية السعودية عن إنطلاقة النسخة الثانية من مسابقة الدكتور عبدالرحمن العبدالله المشيقح الأدبية العالمية. والتي تستهدف جميع الأدباء المبدعين العرب وللناطقين باللغة العربية في كل أرجاء العالم.
وكانت النسخة الأولى من المسابقة قد أختتمت العام الماضي بتتويج تسعة فائزين من تسع دول حول العالم .. ومنحوا مكافئات مالية وشهادات تقديرية.
أعلنت الحكومة المالية عن قرارها "فتح تحقيق شفاف ودقيق، وإطلاع الجانب الموريتاني على نتائجه"، و"اتخاذ كافة الإجراءات لتوقيف مرتكبي هذه الأعمال المأساوية وتقديمهم للعدالة"، وذلك بعد "إبلاغها من الحكومة الموريتانية بحادث أمني قتل على إثره 7 مواطنين موريتانيين بين تاراباكورو وأكور بمنطقة نارا في 17 يناير 2022".
أبرزت دراسة دولية صعوبات حادة يواجهها ولي العهد محمد بن سلمان أمام تغيير صورته الإجرامية كحاكم مندفع ومتهور.
وقالت الدراسة الصادرة عن مركز Arab Center Washington: “سيستغرق الأمر سنوات حتى يتخلص بن سلمان من وصمة العار التي يعاني منها كصانع قرار متهور ومندفع، مع ذلك هو يحاول استعادة صورته التي انهارت في موجة الاشمئزاز الدولي من دوره في قتل الصحفي جمال خاشقجي”.
رغم تمثيلها النسبة الأكبر في الجمعية العامة للأمم المتحدة (28 في المئة)، تعجز إفريقيا عن إبداء أي رأي في القضايا التي تهمها في مجلس الأمن كونها ليست من الأعضاء دائمة العضوية.
ومنذ مدة طويلة ينتقد القادة الأفارقة عدم منح عضوية دائمة في مجلس الأمن الدولي لأي دولة من القارة التي تضم 54 دولة.
كشفت مصادر متطابقة أن ولي العهد محمد بن سلمان قدم مصالحه الشخصية في جهود حل الأزمة بين المملكة ولبنان وكسب ذلك في تسجيل نقاط لكسر عزلته الخارجية.
وذكرت المصادر أن بن سلمان اشترط إشادة الحكومة اللبنانية وكبار المسئولين اللبنانيين به علنا من أجل دفع العلاقات مجددا مع بيروت.
وقالت المصادر أن بن سلمان يريد سماع الاحتفاء به من كافة وسائل الإعلام اللبنانية والتعظيم بشخصيته من أجل إعادة توجيه الدعم المالي ورفع العقوبات المتخذة ضد لبنان.