
ال تيار لمعلمين الحقوقي إن فتح باب التشاور من أجل الحوار الشامل خطوة تستحق التنويه وتسجل لصالح النظام، مهيبا بأقطاب المعارضة "إلى إبداء المزيد من المرونة"، وداعيا إياها إلى الجلوس على طاولة الحوار، و"السعي للمشاركة الفعلية في تسيير شؤون البلد".
ودعا التيار الذي أعلن قادته يوم تأسيسه الانضمام إلى حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، المعارضة والموالاة إلى "وضع الإصلاح الاجتماعي نصب أعينهم وأولوية أولويات أجندات الحوار".