
تناقلت مصادر إعلامية رياضية مقربة من الاتحادية الموريتانية لكرة القدم، أنباءً تفيد بوجود خلاف حاد بين رئيس الاتحادية ومدرب المنتخب أمير عبدو الذي شارف عقده على الانتهاء.
المدرب القُمري توجه إلى فرنسا بعد مفاوضات جمعت الطرفين حول بنود العقد الجديد، حيث أكدت ذات المصادر عدوم التوصل لاتفاق نهائي بشأن التجديد، مبرزة وجود خلاف حول مدة العقد وقيمته، حيث يشترط أمير عبدو 4 سنوات في العقد الجديد، مع مضاعفة الراتب.